منتديات الراية الخضراء
منتديات الراية الخضراء
منتديات الراية الخضراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مـنـتـدى الـرايـة الـخـضـراءـ : مـنـتـدى إسـلامـي , شـبـاـبـي وهـادف 
الرئيسيةلا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بجميع الأعضاء والزوار نتمنى لكم قضاء اسعد الأوقات في بيتكم الصغير "الراية الخضراء" .... دمتم بحفظ ورعاية الرحمان

 

 لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بلسم الجراح
مجاهد ذهبي
مجاهد ذهبي
بلسم الجراح


رقم العضوية : 33
انثى عدد المساهمات : 927
عدد المشاركات : 1511
تاريخ التسجيل : 06/06/2010
العمر : 33

لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Empty
مُساهمةموضوع: لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة   لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالثلاثاء يونيو 29, 2010 7:20 pm

"رائدة سويدان مشتهى" التي أحبت "راء" اسمها لأنها تنتمي إلى "راء" روحي مشتهى الذي اختارته زوجاً لها قبل ثلاثةٍ وعشرين عاماً، إذ لم تمض بصحبته سوى ستة أشهر ليعتقله الاحتلال بعدها، و"الغريب" في الأمر أنها حتى اللحظة لم تعتبر "عدّاد الوقت" عدوها، وإن كان في كل الأحوال ليس حليفها، فحبها له ما زال يتوهج.. و"رؤوس" السنوات بهجرِيتّها وميلاديتها تمنّيها بأنه بعد الفراق "لُقَيا".

طيلةِ هذه السنين كان بإمكانها أن تقبل بطلب أحد "الطارقين الكُثر" ليدها، لتصبح بموجبه "مِلكاً" لشخص ليست واثقةً إن كان أهلاً لها...كان بوسعها أيضاً أن تشبع غريزة الأمومة فيها، ولو فعلت لربما أصبح لها الآن ابن "شاب"، ولكنها سلكت طريقاً آخر باتخاذها قرار الانتظار، طريقاً يبدو للعقلاء "قمة الجنون"..كيف لا وهذا "الرجل" على صدره "أوسمة المؤبدات"، بل هو من أبرز الأسماء المؤسّسة للجهاز الأمني لحركة حماس، والتي يرفض الاحتلال إدراجها في "صفقة التبادل"..رجلُ ربما يخرج شخصاً آخر غير الذي عرفته رائدة بفضل ما يفعله الزمن بنا.

كلها أقـــدار
على مقعد "الرصيد" جلست هذه المرأة "الحاتميةُ" في حبها، والتي لم تتخل عن حلمها بأن تصبح أماً لطفلٍ اسمه "جمال"- مُكتفيةً بحمل "كنيته"-..لتبوحَ لنا ببعضٍ مما قد نقَبله أو نرفضه حول "قناعات" أم جمال التي دفعتها لحرمانٍ أبدي جعلها ممن تنطبق عليهم مقولة أحد الأدباء:"خرجت من زمن الساعة إلى زمن القلب ..ليس منه الدقيقة والثانية... بل وخزُ الأنّة وحرق الآهة".

"إنَّا كُلَّ شَيء خَلَقْنَـٰهُ بِقَدَر".. لولا هذه الآية الكريمة لَخارت قوى رائدة أمام كل هذا الألم، فهي بالنسبة لها "أُسّ الحكم"..وطوقُ النجاة من الضعف، ذلك أنها تؤمن بأن زواجها من روحي لبضعة أشهر إنما هو قدر..وأن اعتقاله وانتظارها له كل هذه السنين بدون "خَلف" أيضاً قدر..

أمام "قهوةٍ" صُنعت خصيصاً للحديث عن رجلها المجاهد أخذت كلماتها "تتحرر" من أصفاد شوقٍ لا تصدأ.. لتبدأ كلامها:"في مقتبل عمري كنت ألحّ على الله بالدعاء أن يكرمني بزوج صالح يرضى عنه، وكذلك كان أبو جمال يدعو الله أن يرزقه بزوجةٍ تعينه على الطاعة، وشاء المولى أن يجمع بيننا، و أن آتي من عمان -حيث كنت أقيم- إلى غزة في زيارةٍ قصيرة ليحدث "النصيب".

رائدة ابنة الثلاثة والعشرين عاماً في ذلك الوقت عرفت ماذا تريد منذ البداية، فهي لم تبغ الزواج لمجرد الزواج كما الكثير من الفتيات..إذن على أي الأهداف كانت "تُنشّن"..تجيب بابتسامة الفائزة:"باختصار أردتُ أن أظفر بـ"صاحب الدين"، ذلك أنني قبل "روحي" كنت قد خُطِبتُ على لابن عمي لكني صممتُ على الانفصال عنه لأني رأيته ليس على قدرٍ من التدين، رغم أنه كان يحبني، وبالعودة إلى مسألة "القدر"، فإن روحي أيضاً كان خاطباً ابنة خالته، وانفصل عنها لأنها كانت في الخارج ومن الصعب أن تأتي، يعني كلانا انتهى من خطبته في ذات الفترة، ليكتبنا الله لبعضنا، كنا نتشابه في طيبتنا، وأن في حياة كلينا "قضية".

طريقنا واحد يا عائشة
"لو ذقتَ من طعمِ المحبة ذرةً...لعذرت الذي أضحى في حبنا قتيلاً"..بيت الشعر ذاك ليس موجهاً "للحبيب"، ولكنه لأروع آيات الحب..إنه "الله" الذي لأجله اقتنعت رائدة منذ اللحظة الأولى بفكرة أن تسير في "مشروع زواج" هو في حقيقته رحلة جهاد..

تدور ملعقة الصمت في فنجان "القصة" المليء بالعبر..ثم تتنهد قائلةً:"الصراحة والوضوح كانت هي الأعمدة الرئيسية لعلاقتنا، فمنذ البداية أخبرني أنه وهب حياته للجهاد، وعلى الرغم من أن هذه المفاهيم الإيمانية لم تكن موجودة لدى "جيل الثمانينيات"، إلا أن الله بحكمته أهلّني لاستيعاب ذلك، فقد كنت آنذاك أضع النقاب في مفارقةٍ من نوعها لأن المحجبات كنّ قلة، لذا وافقت..ألم أقل لكِ أن حلمي وغايتي أولاً وأخيراً هي طاعة الله!!..
بعد زواجي بعشرين يوماً جاءتني سيدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وكأن الله أراد أن يهيئني لما هو قادم، رأيتها تستلقي على الأريكة في بيتي.. سألتها من تكون فأخبرتني، قلتُ لها إني أحبك في الله، فقالت:"وأنا أحبكِ، والرسول أيضاً يحبك كثيراً، وأخذت توصيني بالصبر، وأن أنظر دائماً للمستقبل وليس لما مضى

وهذا ما جعلني أشعر كأنني "راكبةً تستظل تحت شجرة في الدنيا" وبعدها سأرحل، أدركتُ أني كزوجة علي أن أقف بجواره في العطاء والتضحية، وأذكر يومها أني سألته سؤالاً مهماً: "هل عملك هذا خالص لوجه الله تعالى؟!..فقال:"نعم"، قلت له إذن لك ما تشاء، لن أسألك لماذا تأخرت؟! وأين كنت.. وسأراعي "سرية عملك" بعيداً عن "أسئلة التحقيق النسائية".

"نستطيع بفضل الرؤيا إدراك خاصّتين متميزتين لدينا..هما القلب والبصيرة"...بنقاءٍ شفاف قلمّا نراه في الوجوه وافقت القناعة السابقة فقالت:"بعد زواجي بعشرين يوماً جاءتني سيدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وكأن الله أراد أن يهيئني لما هو قادم، رأيتها تستلقي على الأريكة في بيتي..

سألتها من تكون فأخبرتني، قلتُ لها إني أحبك في الله، فقالت:"وأنا أحبكِ، والرسول أيضاً يحبك كثيراً، وأخذت توصيني بالصبر، وأن أنظر دائماً للمستقبل وليس لما مضى، وبالفعل هذا ما كان مني عندما زرته في أول مرةٍ بعد اعتقاله، حيث عرض علي أن ويعطيني حريتي "بالطلاق"، إلا أني رفضتُ بشكلٍ قاطع، لتتبارَز ابتسامتي ودمعتي "لحظتها"، فتخرج من بين شفتيّ هذه العبارة:"سأكون صابرةً كما أوصتني عائشة"، أردتُ بذلك أن أشدّ من أزره، حتى نكون قلبين يعيشان على الأمل و"رضا الله"، عدة مراتٍ بعدها كررّ روحي ذات العرض خشيةً منه أن يكون سبباً في ظلم المرأة التي أحبها، سيما أنه حكم عليه بأربعة مؤبدات وعشرين عاماً"، لكني بقيتُ ثابتةً على موقفي، ويقيني بالله أن الفرج قريب، وأننا لو لم نلتق في الدنيا فسيحدث ذلك في الآخرة".

لـ"كيمياء الحب" أضيف
"سنظلّ نحلم بأولئك.. الذين يأتون ليبقوا، ويُطمئِنوا..و يذودوا.. ليحمّوا و يحّنوا و يسندوا..الذين ينسحبون ليعودوا..و لا يتركون خلفهم عند الغياب كوابيس و لا جراح و لا ضغينة. إنه فقط الحنين الهادر لحضورهم الآسر".. بعد هذا المقطع المقتبس من كتابٍ عنوانه "النسيــان".. – ومِن بعد إذن شقائقنا الرجال- وعلى لسان معظم النساء اللاتي يخالفنك الرأي في وفائك المشرعة أبوابه أمام زمنٍ لا سقفَ له..دعيني أطرح سؤالاً بديهياً "من هو هذا الرجل الذي يستحق كل هذا العطاء، والذي على الأرجح سيكافئكِ بالألم؟..

الإجابةُ هذه المرة كانت "صعبةً ممتنعة":"حسناً..خذيها من "مجربة، : الرجل الذي يستحق الانتظار هو من يكون مطيعاً لربه، وعمله خالص لخالقه، لأنه من يخشى الله تستطيعين أن تأمني على نفسك معه، هو الذي يبني سني عمره معك على أساس الصراحة والوضوح والثقة".

"الوفاء مكلف...وحدكِ تحدّدين ثمنه".. تومئ رأسها، وببريقٍ ساطع في عينيها تعقب على ما سبق:"حقاً هو باهظ الثمن، و لكن حين نسير في طريق "ذات الشوكة" وفي "أرض الرباط" لا يكون الوفاء "حماقة"، لقد توصلتُ إلى المعادلة -الأكثر عمقاً- واسمحوا لي أن أضيفها لـ"كيمياء الحب"، إذا اجتمعت رسالة الدعوة والجهاد، مع زوجٍ يمثل رجلاً حقيقياً في نظرك، سنصل إلى النتيجة الحتمية وهي "إنما يوّفون الصابرون أجرهم بغير حساب"، أما الثمن فهو "جنةٌ عرضها السماوات والأرض"، وأنا أقولها على طريقتي:"الإنسان عايش عايش..وماشي ماشي.. إذن في طاعة الله، ويعرف أين يتجه".
أنصح كل زوجة أسير إذا كان حكم زوجها بسيطاً عليها أن تنتظر، لكن لو كان بضع مؤبدات مثل روحي، فمن خلال معاناة ومرارة أدعوها ألا تنتظر، لأن المرأة بطبيعتها في حاجةٍ دائمةٍ إلى نصفها الآخر.. ولتتذكر أن الرجل الذي يستحق الانتظار هو من يكون مطيعاً لربه

"في الانتظار، يُصيبُني هوسُ برصد الاحتمالات الكثيرة"...هو سؤالُ مزعج "يا أم جمال"... لو شاء الله الإفراج عن أصحاب المؤبدات.. ماذا سيكون موقفك إن قرر الزواج من أخرى بغية الإنجاب؟!...تضحك..وتتظاهر بأنها "ضحكة عادية"..لكنها بنسبة 99.9% "ضحكةُ تفوحُ بالغيرة"..

لتصرخ رائدة بكلامٍ قد يدفع إلى اندلاع "اشتباك" بين فريقيّ القارئات والقراء:"في بداية اعتقال روحي كان يشاكسني بقوله إنه سيتزوج بعد خروجه، فكنتُ أغضب لدرجة البكاء وأهدده أنه إذا كان حقاً سيفعلها لن أتوانى في الدعاء عليه بالبقاء في السجن، ولي العذر في ذلك لأني لا أتخيلّه مع زوجة غيري، ولكن مع تقدم العمر وإدراكي أن نسبة الإنجاب تقل بالنسبة لامرأةٍ قطعت منتصف الأربعينيات، رشحت له ثلاث عرائس وفق مقاييس معينة، على أن يمنحني أولاً فرصةً بالإنجاب في السنوات الثلاث التي تلي خروجه، وعندما أبلغته بقراري قال لي:"من المستحيل أن أقابل صبرك بزوجةٍ ثانية"، بالله عليكِ كيف لي أن أكون أنانية مع من أحببته، وأحرمه من نعمة الأبناء الذين يجب أن نعدهم كي يكونوا مجاهدين على درب أبيهم؟!...اعترف أني سأحزن كثيراً...وسأغار كثيراً...ولكن...".

مقاييس التضحية
"قليلاً من الواقعيّة..العمر أقصر من أن تقامري به في الانتظار"..-سيدة رائدة- لو أن زوجةً شابة تمر بذات التجربة وطلبت منكِ النصيحة ماذا تقولين لها، بأمانة النصح وموضوعيته تُسدي:"إذا كان حكم زوجها بسيطاً عليها أن تنتظر، لكن لو كان "بضع مؤبدات" مثل روحي، فمن خلال معاناة ومرارة أدعوها ألا تنتظر، لأن المرأة بطبيعتها في حاجةٍ دائمةٍ إلى نصفها الآخر، ولو كانت لي ابنة لما سمحتُ لها أن تكرر تجربتي".

لم تتح رائدة لي فرصة أن أكمل رفع حاجبيّ تعجباً، لتقطع عليّ "أي تعليق" بهذا التعليل:"هناك تناقض بين موقفي وكلامي، ولكن سأكون صريحة بأن كل تجربة تتوقف على مقدرة صاحبها وظروفه وكلٌ يقرر حسب اعتباراته، ذلك أنني أعرف الكثير من زوجات الأسرى اللاتي حصلن على الطلاق لعدم تحملهن ولا لوم عليهن، فإن كان الله منحني القوة، ليس معنى ذلك أن هذه الفتاة ستقدر على السير في طريقٍ طويل محفوفُ بالحرمان وهذا أصعب ما في الأمر".

وتضيف " كما أن هناك عاملاً آخر يؤثر في القرار وهو شخصية الزوج ومدى العلاقة بينهما، روحي مثلاً كانت علاقتي معه فائقة الحب والتميز بالرغم من الفترة القصيرة التي قضيناها معاً، كنتُ دائماً أعرف ماذا سيقول قبل أن ينطق وكأن الأرواح حقاً "جنودٌ مجنّدة"، لكن تصوري لو كان زوجي من النوع المنغص بالتأكيد كنت سأعيد النظر، علاوةً على ذلك أن وجود أبناء بين الزوجين عاملٌ كفيلٌ بالانتظار".

عندما تهزمني "الوحدة"
"الوحدة...ككرةٍ بديعة تناغي قدميّ طفلٍ مشلول"... على الرغم من أن رائدة ترفع شعاراً:"إياك أن تظهر ضعفك أمام الآخرين حتى لا يؤثر ذلك على دعمك لهم"..لكنها في "لحظة اعتراف" تقرّ بأن الوحدة تناغي كل ركنٍ في البيت الذي عاشت فيه مع روحي أحلى أيام حياتها – حيث ما زالت تقيم فيه- وأنها لطالما افتقدته في مناسبات مهمة مثل "شهر رمضان" والأعياد..عندها فقط يخونها البكاء!.
سر صمودي هو أني احتسب انتظاري وصبري عند الله.. لم استسلم لوحدتي وفراغي بل انطلقت إلى المساجد التحق بدورات أحكام التجويد وحفظت 25 جزءاً، وفي السنوات الأخيرة توليتُ ملف زوجات الأسرى، فضلاً عن روابطي الاجتماعية المتينة، وتمنيتُ لو أني واصلتُ تعليمي

ورغم ذلك فهي لم تستسلم لـ"سلحفاة الساعة"..بل ما زالت تحاول أن تستقوي على الوحدة التي ازدادت عليها إلحاحاً في السنوات السبع الأخيرة بعد منعها من زيارته "بحجةٍ أمنية"، موضحةً سبل محاولاتها:"تعودتُ ألا أشكو همي لأحد حتى لأقرب الناس، كنت كلما ضاقت بي الكروب ألجأ إلى الله، أكلمه وأفرغ ما في قلبي".

وتمضى تقول:" أما سر صمودي دائماً فهو أني احتسب انتظاري وصبري عند الله، لكني لم استسلم لوحدتي وفراغي بل انطلقت إلى المساجد التحق بدورات أحكام التجويد وحفظت خمسة وعشرين جزءاً، وفي السنوات الأخيرة توليتُ ملف زوجات الأسرى في جمعية النور، ناهيك عن روابطي الاجتماعية المتينة، وتمنيتُ لو أني واصلتُ تعليمي حتى لا أقتصر على شهادتي في "دبلوم الصيدلة"، لكن لم يعد للوقت متسعاً في جدولي اليومي".

"بدأنا الحكاية قبل الفراق أنقياء...فلنكن إذن بعد الفراق عظماء"...انتهى حواري معها ولم ينتهي "فراقهما"..حيث ستبقى على أهبة "العناق" لذاك الخبر، حتى عندما يخبروها أن "روحي " على معبر ايرز" ينتظر استقبالها لن تصدقهم إلا حين تراه بأم عينها، حينئذ لا تعرف "لهول الصدمة" إن كان سيغُمى عليها، أم ستُجِهزُ على صوتها "بّحةُ الصمت"..فيا أيها القدر تُراه يأتي ذلك اليوم؟...وإن أتى..أيُ ثوبٍ من القناعات سيرتدي "الحبُ" بعد هذه السنين؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحتسبة
مجاهد فضي
مجاهد فضي
المحتسبة


رقم العضوية : 29
انثى عدد المساهمات : 498
عدد المشاركات : 703
تاريخ التسجيل : 24/03/2010
العمر : 29

لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة   لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالخميس يوليو 08, 2010 4:46 pm

ماشاء الله
الامة بنساءها فان اردت ان تبني امة عظيمة فاسعى لتربية البنت احسن تربية والخير في امة محمد الى يوم يبعثون
جزاك الله خير جزاء اختي
ونفعنا اللهم بما تكتبين
دمت في حفظ المولى تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلسم الجراح
مجاهد ذهبي
مجاهد ذهبي
بلسم الجراح


رقم العضوية : 33
انثى عدد المساهمات : 927
عدد المشاركات : 1511
تاريخ التسجيل : 06/06/2010
العمر : 33

لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة   لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالخميس يوليو 08, 2010 4:51 pm

وجزاكِ الله بالمثل وأزود
بارك الله فيكِ اختي الغالية على مروركِ الكريم
كوني بالقرب دوما
دمتِ على طاعة الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو عبيدة
قائد الكتيبة
قائد الكتيبة
ابو عبيدة


رقم العضوية : 2
ذكر عدد المساهمات : 216
عدد المشاركات : 10248
تاريخ التسجيل : 24/02/2010

لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة   لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالخميس يوليو 08, 2010 11:06 pm

بوركت يمناك
دمت ودام عطاءك وتواجدك
لك ودي ووردي
تحياتي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلسم الجراح
مجاهد ذهبي
مجاهد ذهبي
بلسم الجراح


رقم العضوية : 33
انثى عدد المساهمات : 927
عدد المشاركات : 1511
تاريخ التسجيل : 06/06/2010
العمر : 33

لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة   لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالجمعة يوليو 09, 2010 9:28 am

ابا عبيدة

مرورك أسعدني

كن بالقرب دوما

دمت برعاية الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا زالت تنتظر زوجها الاسير بعد 23 سنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وما زالت المؤامرة على الخلافة مستمرة
» جف القلم ولا زالت البشرية تواصل اعلان الخسارة الاخلاقية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الراية الخضراء :: (•ღ.قضية وطن.ღ• ) :: الاسرى والشهداء-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» إقرأ يا مسلـــــــــم ....
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالأحد مارس 25, 2012 7:11 pm من طرف المحتسبة

» نزار قباني لفلسطين
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 9:26 pm من طرف صمت الوداع

» السلوك النفسي السليم
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 6:45 pm من طرف المحتسبة

» مخاطر الشيبس
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 6:41 pm من طرف المحتسبة

» الاشتياق للرحمان
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 6:34 pm من طرف المحتسبة

» حفظوا الله فحفظهم
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 6:28 pm من طرف المحتسبة

» « هاي بلدنا »
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين مايو 23, 2011 4:15 pm من طرف محمود

» وصل للرقم 7وكسر اصابع اي عضو
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالثلاثاء مارس 22, 2011 3:56 pm من طرف محمود

» حافظ على اهتماماتك الغذائية السليمة
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 11:51 am من طرف sanaa

» رسالة لك اختي
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين مارس 14, 2011 9:48 pm من طرف المحتسبة

» كيف أحزن وأنت ربي.
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين مارس 14, 2011 10:22 am من طرف sanaa

» مدح الحبيب صلى الله عليه وسلم
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين مارس 14, 2011 10:10 am من طرف sanaa

» إِلى الجَالِسينَ لِما لا نِهايَة
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالأحد مارس 13, 2011 7:41 pm من طرف المحتسبة

» صبــاح الحــرب يــا بغــدادْ
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالأحد مارس 13, 2011 7:38 pm من طرف المحتسبة

» هذه بعض التعليمات التي تجعلك تتفوق في الدراسة و تصبح من أفضل الطلاب :
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 7:49 pm من طرف sanaa

» اذا صمدت لمدة 18 ثانيه فانت عبقري!!!
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 6:02 pm من طرف محمود

»  على مقاعد الدراسه
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 12:59 pm من طرف sanaa

» هل يمكن للطعام مقاومة الزكام ؟
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 12:55 am من طرف المحتسبة

» الأرق .. أسبابه وعلاجه
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 12:54 am من طرف المحتسبة

» إقرأ وجهك .. تعرف مرضك
لا زالت تنتظر زوجها الاسير  بعد 23 سنة Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 12:52 am من طرف المحتسبة